أعلنت وزارة الصحة أمس عن مشاركة وزير الصحة د.محمد الهيفي في إجراء عملية تكميم معدة لمريض يعاني السمنة المفرطة، مبينة أن وزن المريض الذي أجريت له الجراحة يبلغ حوالي 180 كيلوغراما.
وجاء في بيان صادر عن وزارة الصحة ان حجم كتلة الجسم للمريض الذي شارك الوزير الهيفي في إجراء العملية له بالمستشفى الأميري تبلغ 61% وهي نسبة «عالية جدا في مقياس السمنة»، وأشار إلى أنها من الحالات النادرة التي تعامل معها المستشفى. الجدير بالذكر ان الوزير الهيفي استشاري جراحة متخصص في عمليات المناظير والسمنة وقام بإجراء العديد من العمليات للكثير من المرضى الذين يعانون من مرض السمنة وفق احدث الوسائل الطبية والتكنولوجية.
وقال وزير الصحة في تصريح لـ«الأنباء»: ان العملية التي أجراها صباح أمس لمريض كان يعاني من سمنة مفرطة، ما نتج عنها العديد من العوارض المصاحبة لها من مشاكل في النوم وعدم استطاعته التنفس بشكل جيد.
وأضاف «حينما تم شرح الحالة لي طلبت من المستشفى عمل الفحوصات اللازمة وتحضيره للعملية وهذا ما تم حيث أجريت بنجاح».
وأشار الوزير الى أن هذا العمل جاء بمساهمة الأطباء في المستشفى الأميري، مبينا أنه قام بإعطاء توصيات بما سيقومون به تمهيدا للعملية، وعنه تم تحديد الموعد صباح أمس في الساعة السابعة والنصف، وبدأت العملية في موعدها وتم الانتهاء منها في وقت قياسي حيث عند الساعة التاسعة كان الوزير قد انتهى وغادر الى مكتبه.
وأكد الوزير أن اجراءه العمليات الجراحية سيكون مستمرا بشكل دوري وبمعدل حالة أو حالتين بالأسبوع الواحد.
أعلنت وزارة الصحة أمس عن مشاركة وزير الصحة د.محمد الهيفي في إجراء عملية تكميم معدة لمريض يعاني السمنة المفرطة، مبينة أن وزن المريض الذي أجريت له الجراحة يبلغ حوالي 180 كيلوغراما.
وجاء في بيان صادر عن وزارة الصحة ان حجم كتلة الجسم للمريض الذي شارك الوزير الهيفي في إجراء العملية له بالمستشفى الأميري تبلغ 61% وهي نسبة «عالية جدا في مقياس السمنة»، وأشار إلى أنها من الحالات النادرة التي تعامل معها المستشفى. الجدير بالذكر ان الوزير الهيفي استشاري جراحة متخصص في عمليات المناظير والسمنة وقام بإجراء العديد من العمليات للكثير من المرضى الذين يعانون من مرض السمنة وفق احدث الوسائل الطبية والتكنولوجية.
وقال وزير الصحة في تصريح لـ«الأنباء»: ان العملية التي أجراها صباح أمس لمريض كان يعاني من سمنة مفرطة، ما نتج عنها العديد من العوارض المصاحبة لها من مشاكل في النوم وعدم استطاعته التنفس بشكل جيد.
وأضاف «حينما تم شرح الحالة لي طلبت من المستشفى عمل الفحوصات اللازمة وتحضيره للعملية وهذا ما تم حيث أجريت بنجاح».
وأشار الوزير الى أن هذا العمل جاء بمساهمة الأطباء في المستشفى الأميري، مبينا أنه قام بإعطاء توصيات بما سيقومون به تمهيدا للعملية، وعنه تم تحديد الموعد صباح أمس في الساعة السابعة والنصف، وبدأت العملية في موعدها وتم الانتهاء منها في وقت قياسي حيث عند الساعة التاسعة كان الوزير قد انتهى وغادر الى مكتبه.
وأكد الوزير أن اجراءه العمليات الجراحية سيكون مستمرا بشكل دوري وبمعدل حالة أو حالتين بالأسبوع الواحد.